قصة جاري المريب

المحتويات
والحمام تقريبا
بس المروحة اللي كانت في الغرفة دي كانت مروحة استاند مش مروحة سقف وجمبها سريره
فحط الفلاشة وبدأ يكبر حجم الفيديو
_بص يا بيه الفيلا دي حلاوتها إن فيها بروايز ونيشات وإزاز متنطور هنا وهنا المبتدأ من دول بيتجنب المرايات وخلاص وفاكر إن إحنا ممكن نشوفه في المرايه وبس
إنما مع تقنيات التكبير وتحسين الجودة ممكن من انعكاسه في إزاز نيش أو برواز نجيبه من قفاه
وفعلا بدأ يكبر في الفيديو من عند برواز كان في الصالة ويحسن في الجودة لغاية ما ظهرت صورة
كانت صورة جاري المريب وكان واضح إنه داخل من الباب اللي نازل للبدروم
ساعتها قلت لهكفاية كده شكرا أوي
كان حسابه تقيل شوية لكن ماكنتش دي مشكلتي
كانت مشكلتي هعمل إيه مع جاري أحمد عبدالحميد منصور
روحت البيت وأنا مقرر أقلب البدروم حته حته عشان أشوف بيدخل منين
ومجرد ما وصلت للبيت رحت ناحية البدروم وأنا ماشي طبيعي عشان بقا عندي يقين إنه مراقبني فمش عايزه يحس إني عرفت حاجه أو إني هفتش البدروم
كنت متوقع إن كاميراته هتبقى في البيت بس باعتبار إن البدروم مابندخلوش أصلا أو على الأقل تمنيت ده
فقعدت أفتش في باب الجراج الكبير اللي في البدروم اللي مفتوح على الجنينة يمكن يكون ليه طريقة معينة بيتفتح بيها خاصة إني مغير كل الكوالين من ساعة ما استلمت الفيلا بعدها رحت للشبابيك بتاعت الجراج وأتاكدت إن الحديد اللي عليها سليم بعدها ماكانش فاضل إلا التلات غرف فبدأت أتمم على شبابيكهم لغاية ما وصلت للغرفة اللي كانت مستخبية فيها زينة كنا بالنهار فكان في إضاءة فقعدت أقلب في حديد شباكها لقيته قوي ومافيهوش مشكلة فقعدت أقلب في الأثاث اللي فيها كأني بدور على حاجة ضايعه مني من التوهة اللي أنا فيها ماكانش فاضل الا الدولاب ففتحته
وفضلت شارد فيه لثواني لكن وانا بقفله لمحت أرضيته الخشبية مفارقة بكام سنتي فروحت مديت أيدي في الفرق باعتبار أنه دولاب قديم وممكن يكون فيه كسور فلقيت الارضية الخشبية اللي مزنوقة في الدولاب بتتحرك فشيلتها عشان أفتح عينيا من الصدمة الجديدة
كان في نفق نازل لتحت وسلم
فنزلت على السلم عشان أوصل لشبكة الصرف بتاعت الكومباوند ده
شبكة الصرف بتاعت الكومباوند كانت معمولة بنفس النظام الاوروبي ممرات إرتفاعها ممكن يوصل لمتر أو أكتر مع عرض خمسين سنتي تقريبا كانت المعلومة دي عارفها لما السمسار كان بيرغبني في الفيلا عشان كان بيقول إنها للصرف الصحي ولو لا قدر الله حصل سيول فهتكون مصافي للسيول
كانت الريحة تحت صعبه وماشي في مياة مجاري بس كنت عارف طريقي
كنت متوجه ناحية بيت جاري المريب اللي لقيت تحت بيته بردو سلم وساعتها رجعت وحطيت خشبة الدولاب مكانها
ساعتها عرفت مين المسئول عن هروب كل الناس اللي عاشت في الفيلا بس ماكانش كفاية ۏفاة إبراهيم المنسي دا ماكانتش طبيعية وأشباح بناته اللي بتطارد بنتي دي دليل على وجود شيء لسه خفي بشأن ۏفاته خاصة مع النفق اللي بيتسلل منه جاري
فبدأت أسأل عن جاري وعن إبراهيم المنسي وهل كان في أي علاقة بينهم
فكان تقريبا ماحدش عنده أي معلومة بخصوص إبراهيم المنسي دا أو ماحدش فاكر عنه حاجة باعتبار إنه ماټ من زمان
فبدأت أدور على البوابين الكبار في السن اللي في الشارع ده لغاية ما دلني شاب شغال كاشير في الهايبر على عم يسري
أقدم بواب في الكومباوند كله ويعتبر مخزن الاسرار وخاصة إني مابسألش عن سر حربي
أنا بسأل كان في بينهم مشاكل خناقات
متابعة القراءة
- مشكله
- بالفعل
- الأخ
- بنت
- فقط
- وعي
- دكتور
- معلومة
- شبح
- خشب
- الحمام
- مها
- انتقام
- أبي
- الفيلا
- الاخر
- فري
- نور
- وزن
- غلب
- رغم
- بابا
- وفاه
- بنات
- انا
- ملابس
- مال
- تواصل
- خوف
- علاقة
- شقة
- كاملة
- راجل
- الجن
- تداول
- مكس
- صحة
- فرح
- دوران
- جاري
- لغز
- لحم
- الشركة
- مراتي
- الكبار
- ضيق
- مال
- بنتي
- الما
- عشرة
- تطور
- الصحة
- الفيل
- المال
- الخصوصية
- الألعاب
- راس
- قصه
- السن
- موضوع
- ورث
- كاملة
- قصة كاملة
- الغريب
- سعر
- وجه
- جنين
- بقع
- المروحة
- اسبوع
- عمر
- الوقت
- شخص
- النا
- الليل
- نور
- بسرعة
- رعب
- السجاد
- الطفل
- فرح
- علاء
- الكلام
- الصالون
- كبار
- معان
- أحد
- حفر
- عبد
- أرق
- موس
- الطف
- ماسك
- شمال
- خطوات
- الأرض
- عدس
- بيض
- نسبة
- محروق
- بارد
- المن
- بيف
- وفاة
- صوص
- وزارة الصحة
- دبس
- قدر